كد عالم ألماني أن ضربات الجزاء في كرة القدم ترتبط بالحظ في أغلب الأحوال نظرا لأن اللاعب الذي يسدد الكرة يأمل أن يتحرك حارس المرمى في الزاوية المعاكسة في حين يطمع حارس المرمى أن يسدد اللاعب الكرة في نفس الزاوية التي يتجه الحارس نحوها.
وقال روجر بيرجر أستاذ علم الاجتماع في جامعة لايبزج لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) اليوم الأربعاء إن فرص النجاح أو الفشل في تسديد ضربات الجزاء العادية أو الترجيحية تبلغ 50% ويعتمد النجاح أو الفشل على التوفيق في اختيار الزاوية ومدى قوة التسديد وحسن توقع حارس المرمى.
وأظهرت دراسة حول ضربات الجزاء في الدوري الألماني بين أعوام 1992 و 2004 نجاح إحراز الأهداف في ثلاث محاولات من بين كل أربع ضربات جزاء دون تفوق واضح لحارس مرمى عن الآخر في صد الركلات.
وأشار أستاذ الاجتماع إلى أن الفيصل في نجاح تسديد أو صد ضربات الجزاء يكمن في عملية الخداع سواء بالنسبة للاعب أو حارس المرمى.
وينصح أستاذ علم الاجتماع اللاعب بعدم التعديل المستمر في الزاوية التي يسدد تجاهها الكرة خاصة وأن حارس المرمى يركز على تحرك اللاعب أثناء التسديد.
وأكدت الدراسة أن لاعبي الكرة يهتمون بتسديد ضربات الجزاء في الزوايا بدلا من وسط المرمى على الرغم من أن حراس المرمى يكرهون البقاء في منتصف المرمى لصد الكرة المتوقعة في إحدى الزوايا.
يذكر أن بطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2008) التي تستضيفها حاليا سويسرا والنمسا قد تشهد اعتبارا من دور الثمانية اللجوء إلى ضربات الجزاء الترجيحية في حال تعادل الفريقين.
وبهذا أثبتت الدراسة أن إطلاق لفظ "ضربات الحظ" على ضربات الجزاء ليس من قبيل الصدفة مهما تحدث الجميع عن براعة حارس أو لاعب.
وقال روجر بيرجر أستاذ علم الاجتماع في جامعة لايبزج لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) اليوم الأربعاء إن فرص النجاح أو الفشل في تسديد ضربات الجزاء العادية أو الترجيحية تبلغ 50% ويعتمد النجاح أو الفشل على التوفيق في اختيار الزاوية ومدى قوة التسديد وحسن توقع حارس المرمى.
وأظهرت دراسة حول ضربات الجزاء في الدوري الألماني بين أعوام 1992 و 2004 نجاح إحراز الأهداف في ثلاث محاولات من بين كل أربع ضربات جزاء دون تفوق واضح لحارس مرمى عن الآخر في صد الركلات.
وأشار أستاذ الاجتماع إلى أن الفيصل في نجاح تسديد أو صد ضربات الجزاء يكمن في عملية الخداع سواء بالنسبة للاعب أو حارس المرمى.
وينصح أستاذ علم الاجتماع اللاعب بعدم التعديل المستمر في الزاوية التي يسدد تجاهها الكرة خاصة وأن حارس المرمى يركز على تحرك اللاعب أثناء التسديد.
وأكدت الدراسة أن لاعبي الكرة يهتمون بتسديد ضربات الجزاء في الزوايا بدلا من وسط المرمى على الرغم من أن حراس المرمى يكرهون البقاء في منتصف المرمى لصد الكرة المتوقعة في إحدى الزوايا.
يذكر أن بطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2008) التي تستضيفها حاليا سويسرا والنمسا قد تشهد اعتبارا من دور الثمانية اللجوء إلى ضربات الجزاء الترجيحية في حال تعادل الفريقين.
وبهذا أثبتت الدراسة أن إطلاق لفظ "ضربات الحظ" على ضربات الجزاء ليس من قبيل الصدفة مهما تحدث الجميع عن براعة حارس أو لاعب.
الثلاثاء سبتمبر 02, 2008 3:31 am من طرف هلالي ودمي ازرق
» واجهه لرمضان
الإثنين سبتمبر 01, 2008 12:09 am من طرف هلالي ودمي ازرق
» لوحات شرف من تصميمي
الأحد أغسطس 31, 2008 11:55 pm من طرف هلالي ودمي ازرق
» مسابقه جديده
الأربعاء أغسطس 27, 2008 11:57 pm من طرف هلالي ودمي ازرق
» درس الاطار المنقط المتحرك
الثلاثاء أغسطس 26, 2008 6:21 pm من طرف هلالي ودمي ازرق
» مسجات رمضانية
الثلاثاء أغسطس 26, 2008 5:43 am من طرف هلالي ودمي ازرق
» الــــــــدعـــاء الذي هز السموات
الثلاثاء أغسطس 26, 2008 5:37 am من طرف هلالي ودمي ازرق
» اذكار المسلم في اليووم واليله
الثلاثاء أغسطس 26, 2008 5:35 am من طرف هلالي ودمي ازرق
» حديث عن الرسول 000
الثلاثاء أغسطس 26, 2008 5:31 am من طرف هلالي ودمي ازرق